التفكير المعتاد يصطلح عليه فـي بعض الأوساط المعرفية تسمية (داخل الصندوق)، لكونه المألوف أو المتعارف عليه، وتأتي عبارة (التفكير خارج الصندوق) لتدل على النماذج التي تكسر القيود المألوفة فـي جميع المجالات المعرفية والعلمية، ولا تتردد فـي تجاوز الخطوط الحمراء إن اقتضت الضرورة لذلك طمعا فـي الوصول للمقصود..”