لقد برزت دار التنوير وعُرفت بالجهد الذي تبذله في أعمال التحرير واحترام مستوى ما تقدمه، وهو ما أوجد لها حضورًا دائمٍا في الجوائز. كنا لاحظنا توسّع الاهتمام بالرواية المترجمة فركزت الدار على ترجمة أعمال روائية لكتّاب لهم مكانة مهمّة في العالم، ولكن لم يسبق أن تُرجمت أعمالهم، بهدف إدخال أسماء جديدة ودم جديد للثقافة العربية، وقد تم اختيار هذه الروايات لريادتها في مجالها، وكل عمل من هذه الأعمال يؤسس لنوع من الابداع غير ما ألفه العالم العربي. وتستمر الدار في تقديم أسماء جديدة تتميز بقيمتها الأدبية والابداعية، ولم تُترجم إلى العربية..